PART ONE

اتصلت نوران بي قبل نهائيات بطولة PSA World Tour الأخيرة، في نهاية الموسم، وظننت أنني يمكنني أن نقدم عملا جيدا معا.
و أن ذلك سيكون جيدًا في ذلك الوقت.
ربما شعرت بأنها تحتاج إلى شخص مثلي في فريقها.

ولكن ماذا عن شعور هانيا تجاه التغيير؟ مرة أخرى.

“كمدرب، لا أتساءل عن مشاعر هانيا تجاه نوران. كمحترف، ستكون الحالة مماثلة مع أي منافسة لهانيا. لا أقول أنها سهلة على، أو على هانيا أيضًا، ولكنها الطريقة المهنية و الصحيحة.

لذلك، هل إذا قمت بتدريب هانيا لمدة عام، هل لا يمكنني تدريب نوران العام التالي؟

“كمدرب محترف، أنا سعيد بالعمل مع شخص مثل نوران. في الواقع، يمكنني القول عملت بشكل جيد جدًا في الفترة القصيرة التي عملنا فيها معًا قبل نهائيات جولة العالم. لم نمتلك الوقت الكافي، . ولكن في غضون أسبوعين تقريبًا، ستأتي نوران – التي تتعافى من إصابتها – وندى عباس هنا للتدريب. لدينا المزيد من الوقت.”

إذا كان ذلك ثقة، ثم قراءة اللعبة، ثم ما يجب القيام به مع من…

إذا، ماذا يفعل هيثم طوال اليوم الآن؟ أيام كاملة، بالتأكيد.

“حسنًا، ما زلت أشاهد مباريات PSA، وأبقى على اطلاع على كل شيء، وأعمل مع تسعة لاعبين ناشئين، يتواجدون في مجمع سكواش خاص يحتوي على ملعبين. أنا سعيد بالعمل مع نوران وندى، وأحب أن يكون لدي عدد قليل من اللاعبين الذكور أيضًا، ليس كثيرون جدًا، زوجين سيكونوا لطيفين، ولكن الأمر صعب جدًا في الوقت الحالي، المنافسة شديدة بين أفضل اللاعبين.”

لاعبون مختلفون، احتياجات مختلفة، بالطبع…

“نوران وندى بحاجة إلى أشياء مختلفة تمامًا. نوران تلعب نوعًا من اللعب يعرفه الجميع. يمكن أن تستفيد من إضافة مزيج مختلف من الألعاب، وتغييرات في حركتها، ربما تصبح أكثر انسيابية، واستخدام لعبها القصيرة أكثر، ببساطة خلط للعبها.

لا يمكنك تغيير لعبة بطلة العالم
لكن يمكنك إضافة عناصر جديدة لها، حركة، هجوم، وتكتيكات.

“الآن بالنسبه لندى فهى بحاجة إلى اكتساب الثقة بنفسها، في لعبها، فوق كل شيء آخر. عندما يتم تحقيق ذلك، يجب أن تقوم بتحسين شيئين أو ثلاثة.

ثم تأخذها من العشرين الأوائل إلى الثمانية الأوائل، ومن ثم ترى من هناك. إنها ليست مهمة سهلة؛ الجميع في لعبة السيدات موهوبون جدًا. إنها صعبة؛ الجميع يتطلعون إلى تحقيق نفس الحلم.

إذا كان ذلك ثقة، ثم قراءة اللعبة، ثم ما يجب القيام به مع من.

أنا حقًا أؤمن أن لدينا مشكلة في التحكيم…

بينما نوران تمتلك كل شيء، إنها بطلة العالم الأولى، كل شيء على ما يرام… لا يمكنك تغيير لعب المصنفه الأولى عالميا ، ولكن يمكنك إضافة لها، حركة، هجوم، وتكتيكات.

هيثم يتحدث بحماس عندما أسأله عن “مشكلة الحركة” التي يبدو أن لعبة الاسكواش تواجهها منذ عدة أشهر الآن.

فقد طارق مؤمن بطولة العالم المقامه في متحف الحضارة بسبب عدم السماح بإعادة اللعب بدون سبب.

“أنا حقًا أؤمن أن لدينا مشكلة في التحكيم. غالبًا ما أشعر بالارتباك من قراراتهم، وعدم انتظامها، ما إذا كانت stroke، أو let أو no let ، يعتمد على الوضع.
كانت المباريات الأخيرة بين هانيا ونوران غير متناسقه مع التحكيم . إنه أمر صعب على اللاعبين،

ساعدني لي درو كثيرًا لفهم الأمور، ولكن أشعر أن هناك الكثير من التغييرات كل شهر، وهذا يجعل الجميع غير مرتاح. نحن بحاجة لتحسين المفهوم بأكمله حتى يكون هناك تداخل أقل بين اللاعبين، وإذا كان يمكن للحكام أن يجعلوها واضحة للجميع، سيكون ذلك أفضل بالنسبة لنا جميعًا.

“بعض اللاعبين يتعرضون للعقوبة.
طارق خسر بطولة العالم بسبب عدم السماح بإعادة اللعب بدون سبب.
المشكلة لا تأتي فقط من عسل ، سيكون من القاسي جدًا قول ذلك، حتى لو كان يحتاج إلى تحسين حركته بالتأكيد.
خذوا هانيا/نوران؛ كانت المبارة بشعه، وكان ذلك مشكلة في التحكيم.

إذا كنتم تمنحون conduct stroke بسبب العرقلة، فهذا جيد، ولكن إذا كنتم تعطون no let بينما يتعرض اللاعب للعرقلة، فذلك لا يساعد على انسيابية المباريات، والمباراة، بدلاً من أن تستمر 60 دقيقة، تستمر 220 دقيقة! إذا كانت القواعد أكثر وضوحًا بالنسبة للاعبين، ستكون الأمور أسهل بكثير بالنسبة للاعبين للتكيف واللعب وفقًا لذلك. خلاف ذلك، يكون الأمر فظيع في الملعب.”

حلمي هو ايجاد “مركز للسكواش” هنا في كاليفورنيا

ولكن نعود إلى الأحلام… هيثم لديه الكثير من تلك…

“أتمنى أن تحصل لعبة السكواش على مزيد من المشاهده ، وتنمو إلى مستويات جديدة وأكثر من ذلك، وأن تُلعب في المزيد والمزيد من البلدان. أتمنى أن تعود كندا وباكستان وأستراليا إلى مجدها السابق، وبالطبع، أن نصل أخيرًا إلى الألعاب الأولمبية، سيكون ذلك فارقًا كبيرًا للرياضة.

“أما بالنسبة لنفسي، فطموحي هو أن يكون لدي مكاني الخاص قريبًا ،مجمع يحتوي على ٦ أو ٧ ملاعب، حلمي هو أن انشئ “مركز للسكواش” هنا في كاليفورنيا، مثلما قام وائل الهندي بإنشائه في فلوريدا.

“أرغب في القيام بالعمل مع افضل اللاعبين الأ والعمل مع الناشئين من سن صغير جدًا، ولكنني لا أرغب في القيام بهذا بمفردي، أرغب في إنشاء فريق معى ، انا لست